Aida Awad

الاثنين ٢٧-٧-٢٠٢٠
تكلمنا كثيراً عن مدي استخدام المخابرات للإنترنت وبالاخص للسوشال ميديا في التجسس على مستخدميها وذلك لبيع معلومات عنهم لشركات التسويق كي يتمكنوا من استخلاص اذواقهم ومقدرتهم المادية لاستهدافهم لحملات اعلانية بالنسبة لانواع السلع والخدمات التي يسوقونها لهم. وافتضح امر هؤلاء عندما اراد ال١% الحد من حرية مستخدمي السوشال ميديا بالتضييق على اصحابها لكي يضيقوا هم بالتبعية على المستخدمين. فكانت احسن فرصة هى اتهامهم بإستخدام المعلومات المفروض انها خاصة بالرواد وبيعها باثمان باهظة لشركات التسويق. وكان متزعم هذه الهجمة هو چورچ سوروس. ونجحت نجاح باهر وغرمت الادوات المختلفة للسوشال ميديا غرامات بالمليارات لكن الاهم انهم اصبحوا طوع لل١% وينفذون كل اوامرهم بمنتهى الدقة.
من هذا الموضوع ادركنا ان كل اخبارنا الشخصية موجوده لدي هذه الشركات اصحاب ادوات السوشال ميديا. وبعد ذلك ادركنا ان الموبايلات الان تستخدم لتقفي الاثر وشاهدنا كيف يمكنهم معرفة تحركات اي شخص من تقفي الاشارات الصادرة عن موبايله لاي من ابراج بث الاشارة وبذلك تعرف تحركاته…

View original post 929 كلمة أخرى